باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: أزيلال.. حين يفضح الشارع عجز المنتخبين ويصرخ في وجه الفوارق المجالية
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > مجتمع > أزيلال.. حين يفضح الشارع عجز المنتخبين ويصرخ في وجه الفوارق المجالية
مجتمع

أزيلال.. حين يفضح الشارع عجز المنتخبين ويصرخ في وجه الفوارق المجالية

آخر تحديث: 2025/09/12 at 10:45 مساءً
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية / رشيد اخراز

ما يحدث في إقليم أزيلال لم يعد مجرد احتجاجات معزولة أو مطالب اجتماعية متفرقة، بل أصبح عنوانًا صارخًا لأزمة سياسية وتنموية عميقة، تُعرّي واقعًا مُهملًا ومواطنًا تُرك لقدرٍ لا يرحم.

منذ أشهر، وأصوات ساكنة آيت بوكماز ودواوير أخرى لا تهدأ، ترفع شعارات تفضح العزلة المزدوجة: عزلة طرقية تحاصرهم بين الجبال، وعزلة رقمية تجعلهم خارج زمن التكنولوجيا، إضافة إلى خدمات تعليمية وصحية لا ترقى حتى إلى الحد الأدنى من الكرامة. هذه المطالب ليست ترفًا ولا مزايدة، بل حقوق أولية وبديهية .

لكن الصورة الأكثر قسوة لا تكمن فقط في هشاشة الوضع الاجتماعي، بل في سقوط مفهوم التمثيلية السياسية سقوطًا مدويًا. فالمجالس المنتخبة، التي يُفترض أن تكون صدى لمعاناة الساكنة، تحولت إلى هياكل فارغة تُركت ليديرها الصراع على المقاعد، بينما الواقع الميداني يزداد بؤسًا. المواطن البسيط، بعدما فقد الثقة في منتخَبيه، لم يجد إلا الشارع مقرًّا لإيصال صوته، ومقر العمالة أو الولاية وجهةً أخيرة للتوسل بحقوقه.

إنها ليست أزمة أزيلال وحدها، بل نموذج صارخ عن الفوارق المجالية التي مازالت تنخر جسد المغرب العميق، حيث تبقى التنمية مجرد وعود انتخابية موسمية، وحيث تتحول أصوات الفقراء إلى سلّم يصعد به البعض نحو المناصب ثم يتركونهم غارقين في الظلام والعزلة.

اليوم، لم يعد السؤال: لماذا يحتج الناس؟ بل أصبح: إلى متى سيستمر تجاهل هذه الأصوات ؟

الاحتجاجات في أزيلال ليست عابرة، بل جرس إنذار، لأن الكرامة والعدالة المجالية لم تعد ترفًا سياسيًا، بل حقًا وجوديًا لا يقبل المساومة.

قد يعجبك ايضا

زيت واد سوس تردّ بقوة: لن نسمح بتشويه سمعة 70 سنة من المصداقية والجودة

تاريخ وتطور دور الجالية المغربية في الخارج

تصاعد معركة الإضراب بقصبة تادلة

اختفاء قارب للهجرة غير النظامية بسواحل بوجدور

المرصد المغربي لحماية المستهلك يدعو إلى ضرورة اعتماد خطة وطنية لمعالجة مخلفات وحدات استخراج زيت الزيتون

عزالدين بورقادي سبتمبر 12, 2025 سبتمبر 12, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق بداية موفقة للوداد البيضاوي على حساب الكوكب المراكشي
المقالة القادمة مراكش..عاجل: كلب ضال يرسل تلميذا إلى المستعجلات في حالة حرجة
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
اقتصاد

المغرب: توقع عودة النمو إلى “مستواه المتوسط ” المسجل قبل الجائحة خلال سنة 2023

منذ سنتين
الدار البيضاء.. إسدال الستار على مهرجان “ويكازابلانكا” بأمسية شعبية مغربية بامتياز
لجنة الـ24.. اتحاد جزر القمر يجدد تأكيد دعمه لمخطط الحكم الذاتي
تطوان.. انطلاق منافسات المباراة الرسمية للقفز على الحواجز 3 نجوم في رياضة الفروسية
توقعات أحوال الطقس ليوم الأحد 12 يناير الجاري
سياحة.. سحر وجهة المغرب يحط الرحال بواشنطن
فيديو .. لحظة قصف التلفزيون الرسمي الإيراني
موعد مباراة أسود الأطلس وليبيريا المؤجلة بسبب الزلزال
الخطوط الملكية المغربية تستأنف رحلاتها الجوية بين العيون والرباط
مجلس جهة الشرق يصادق على عدة اتفاقيات شراكة تهم مجالات بيئية واجتماعية وتنموية واقتصادية
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟